من أذكار النوم
(اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك)
----
((كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خدِّه، ثم يقول: ...)) الحديث.
أبو داود بلفظه، ٤/ ٣١١، برقم ٥٠٤٥، والترمذي، برقم ٣٣٩٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/١٤٣، وصحيح أبي داود، ٣/ ٢٤٠.
من أذكار النوم
(باسمك اللهم أموت وأحيا)
----
البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣٢٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.
من أذكار النوم
(سبحان الله)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(والحمد لله)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(والله أكبر)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(اللهم رب السموات السبع ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل، والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته. اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)
----
مسلم، ٤/ ٢٠٨٤، برقم ٢٧١٣.
من أذكار النوم
(الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي)
----
مسلم، ٤/ ٢٠٨٥، برقم ٢٧١٥.
من أذكار النوم
(اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءا، أو أجره إلى مسلم)
----
أبو داود، ٤/ ٣١٧، برقم ٥٠٦٧، والترمذي، برقم ٣٦٢٩، وانظر: صحيح الترمذي ٣/١٤٢ .
من أذكار النوم
(يقرأ ﴿الم﴾ تنزيل السجدة، وتبارك الذي بيده الملك)
----
الترمذي، برقم ٣٤٠٤، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٧٠٧، وانظر: صحيح الجامع ٤/٢٥٥ .
من أذكار النوم
(اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت)
----
((إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ...)) الحديث.
قال صلى الله عليه وسلم لمن قال ذلك: ((فإن مُتَّ مُتَّ على الفطرة)). البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣١٣، ومسلم، ٤، ٢٠٨١، برقم ٢٧١٠
.
(اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك)
----
((كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خدِّه، ثم يقول: ...)) الحديث.
أبو داود بلفظه، ٤/ ٣١١، برقم ٥٠٤٥، والترمذي، برقم ٣٣٩٨، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/١٤٣، وصحيح أبي داود، ٣/ ٢٤٠.
من أذكار النوم
(باسمك اللهم أموت وأحيا)
----
البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣٢٤، ومسلم، ٤/ ٢٠٨٣، برقم ٢٧١١.
من أذكار النوم
(سبحان الله)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(والحمد لله)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(والله أكبر)
----
من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦ .
من أذكار النوم
(اللهم رب السموات السبع ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل، والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته. اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)
----
مسلم، ٤/ ٢٠٨٤، برقم ٢٧١٣.
من أذكار النوم
(الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا، وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي)
----
مسلم، ٤/ ٢٠٨٥، برقم ٢٧١٥.
من أذكار النوم
(اللهم عالم الغيب والشهادة فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءا، أو أجره إلى مسلم)
----
أبو داود، ٤/ ٣١٧، برقم ٥٠٦٧، والترمذي، برقم ٣٦٢٩، وانظر: صحيح الترمذي ٣/١٤٢ .
من أذكار النوم
(يقرأ ﴿الم﴾ تنزيل السجدة، وتبارك الذي بيده الملك)
----
الترمذي، برقم ٣٤٠٤، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ٧٠٧، وانظر: صحيح الجامع ٤/٢٥٥ .
من أذكار النوم
(اللهم أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك، ووجهت وجهي إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت)
----
((إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: ...)) الحديث.
قال صلى الله عليه وسلم لمن قال ذلك: ((فإن مُتَّ مُتَّ على الفطرة)). البخاري مع الفتح، ١١/ ١١٣، برقم ٦٣١٣، ومسلم، ٤، ٢٠٨١، برقم ٢٧١٠
.